حرب 12 يوما ومعركة الفتح الموعود والجهاد المقدس

لكل حدثٍ يحصل تداعياتٌ وآثارٌ، فما إن أطلق السيدُ القائدُ على معركةِ إسنادِ طوفانِ الأقصى معركةَ الفتحِ الموعودِ والجهادِ المقدسِ، حتى أدرك كلُّ من يعرفون هذا القائدَ حقَّ معرفته أنَّ هذا الاختيارَ لهذا الاسمِ لم يكن عشوائيًّا، بل كان الاختيارا بعد ظهورِ علاماتٍ تؤكد فعلاً أنَّ هذا القائدَ يملك من العلمِ والمعرفةِ والاطلاعِ والارتباطِ بالله وبالقرآن ما يجعله يثق تمامًا أنَّ هذه المعركةَ ستتوسع، وستكون بعدها جولاتٌ وجولاتٌ، وكلها تدور حول نفس الرحى، وهي معركةُ التحريرِ والزوالِ ...
الصفحات الاجتماعية
instagram telegram twiter RSS