لاعب جودو جزائري ينسحب من أولمبياد طوكيو بسبب "اسرائيل"
أعلن لاعب الجودو الجزائري فتحي نورين انسحابه من الألعاب الأولمبية في طوكيو، لتجنب مقابلة محتملة مع لاعب الجودو الإسرائيلي توهر بوتبول.
وكالة القدس للانباء(قدسنا) أعلن لاعب الجودو الجزائري فتحي نورين انسحابه من الألعاب الأولمبية في طوكيو، لتجنب مقابلة محتملة مع لاعب الجودو الإسرائيلي توهر بوتبول.
وأوقعت القرعة، صباح امس الخميس، اللاعب الجزائري مع السوداني محمد عبد الرسول وهو بطل أفريقيا، على أن يلتقي الفائز مع اللاعب الإسرائيلي، وعليه قرر الجزائري نورين الانسحاب.
بعد تأجيلها لمدة عام بسبب جائحة فيروس كورونا، من المقرر أن تبدأ الألعاب الأولمبية الصيفية رسميا غدا الجمعة، وتنتهي في الثامن من أغسطس/آب، وبدأت بعض المسابقات على غرار الكرة اللينة وبطولات كرة القدم للرجال والسيدات في 21 يوليو/تموز، قبل انطلاق الدورة بشكل رسمي.
وهذه ليست المرّة الأولى التي ينسحب فيها نورين من مواجهة لاعب إسرائيلي، إذ سبق له أن انسحب في العام 2014 من كرواتيا، وفي طوكيو حيث ادّعى الإصابة كي يخسر أمام الأوروبي ولا يواجه الإسرائيلي، وفي العام 2019 في الإمارات، حيث رفض خوض البطولة بسبب تواجد اللاعب الإسرائيلي.
لفت نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم إلى أنَّ "المقاومة النبيلة العزيزة في لبنان التي حررت الأرض مرات ومرات - حررت الأرض في مواجهة "إسرائيل" وحررت الأرض بمواجهة التكفيريين - وشكلت حالة ردع، هي التي تساعد على أن يكون لبنان قويًا وعزيزًا".
علق وزير الخارجية الإيراني على قرار الاتحاد الأوروبي بفرض عقوبات غير قانونية على إيران، وقال: ينبغي للاتحاد الأوروبي ألا يتبع نصيحة واشنطن لإرضاء الكيان الإسرائيلي.
نظمت "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" (أحد فصائل منظمة التحرير الفلسطينية) في منطقة صيدا، مهرجاناً شعبياً، في مخيم "عين الحلوة" للاجئين الفلسطينيين في مدينة صيدا (جنوب لبنان)، دعماً لـ "أهلنا في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس، وتضامناً مع أسرانا البواسل في سجون الإحتلال ...
وصف الضابط السابق بالجيش الأمريكي "سكوت بينيت" الهجوم الانتقامي الإيراني على العمق الإسرائيلي بأنه عملية عبقرية واستعراضا للذكاء التكتيكي والاستراتيجي، مؤكدا أن قصف القنصلية الايرانية شكل انتهاكا لجميع المبادئ الدبلوماسية التي أرساها العالم المتحضر.
اشار وزير الخارجية الإيراني، في مقابلة مع شبكة NBC إلى رد إيران على الكيان الإسرائيلي، وقال: كان بإمكاننا ضرب حيفا وتل أبيب، واستهداف جميع الموانئ الاقتصادية للكيان الإسرائيلي، لكن خطنا الأحمر كان المدنيون.
الصفحات الاجتماعية
instagram telegram twiter RSS