الرئيس الإيراني يتلقى برقية تهنئة من نظيره الطاجيكي لمناسبة ذكرى انتصار الثورة
تلقى رئيس الجمهورية الاسلامية الايرانية حسن روحاني برقية تهنئة من نظيره الطاجيكي امام علي رحمان لمناسبة الذكرى الـ 42 لانتصار الثورة الاسلامية في ايران.
وكالة القدس للانباء(قدسنا) تلقى رئيس الجمهورية الاسلامية الايرانية حسن روحاني برقية تهنئة من نظيره الطاجيكي امام علي رحمان لمناسبة الذكرى الـ 42 لانتصار الثورة الاسلامية في ايران.
وجاء في جانب من برقية التهنئة: ان طاجيكستان ترغب بتنمية وتعزيز العلاقات الودية والتعاون المفيد والمثمر مع ايران في جميع القطاعات ذات الاهتمام المشترك بين الجانبين.
واضاف: انني اعتقد بان العلاقات بين بلدينا الممتدة جذورها في المشتركات التاريخية والمعنوية والثقافية، ستتطور مستقبلا ايضا في مجال البناء وحسن التفاهم والثقة في ظل الجهود المشتركة المبذولة.
وتمنى الرئيس الطاجيكي لنظيره الايراني موفور الصحة والنجاح وللشعب الايراني الصديق السلام والسعادة والازدهار.
كما تلقى وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف برقية تهنئة بالمناسبة من نظيره الطاجيكي سراج الدين مهرالدين.
واكد مهر الدين رغبة بلاده في تنمية وتطوير العلاقات الودية والتعاون المفيد مع ايران في جميع القطاعات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين.
اكد رئيس الجمهورية الاسلامية الايرانية حسن روحاني ضرورة حل وتسوية القضايا والازمات الاقليمية من ضمنها ازمة اليمن عن طريق الحوار والتفاوض، معتبرا تواجد الكيان الصهيوني في المنطقة بانه امر خطير.
أكد رئيس الجمهورية، حجة الإسلام حسن روحاني، ان " تصريحات قائد الثورة الإسلامية سحبت ذريعة دول 5 + 1" وأضاف، "ان أعلى مسؤول في بلادنا صرح بأسلوب تعبير واضح أنه إذا ما عدتم إلى الالتزامات بشكل واقعي وجدي، فسنعود نحن أيضا إلى جميع الالتزامات".
في رسالته التي وجهها اليوم السبت الى الشعب الايراني بمناسبة النوروز وبدء العام الجديد ، قال الرئيس حسن روحاني : ان من اضمروا الشر لإيران تدحرجوا من كرسي الحكم الى الأسفل، بينما يقف الشعب الايراني مرفوع الرأس لاستقبال الربيع.
في رسالته التي وجهها اليوم السبت الى الشعب الايراني بمناسبة النوروز وبدء العام الجديد ، قال الرئيس حسن روحاني : ان من اضمروا الشر لإيران تدحرجوا من كرسي الحكم الى الأسفل، بينما يقف الشعب الايراني مرفوع الرأس لاستقبال الربيع.
قال رئيس الجمهورية "حجة الاسلام حسن روحاني" : ان الادارة الامريكية السابقة بذلت قصارى جهدها ليرغم الشعب الايراني على الخضوع امام ارادتها البغيضة، لكن شعبنا انتصر في صراع الارادات هذا، ليقر قادة البيت الابيض اليوم كرارا ومرارا بان سياسة الضغوط القصوى التي انتهجتها الحكومة ...
الصفحات الاجتماعية
instagram telegram twiter RSS